كيف يمكن تطبيق مبادئ التربية الإيجابية في الحياة اليومية؟
أحد هذه الأدوات هو ما يُعرَف بـ “الاستماع الفعّال”. تتضمن هذه التقنية الاهتمام بما يقوله الطفل والتعبير عن التعاطف تجاه مشاعره.
كما قلنا بالفعل لا توجد طريقة ثابتة لتربية الطفل وتنشئته. كل ما يمكنك فعله هو تجربة طرق مختلفة لمعرفة ما يناسب احتياجات طفلك.
التربية الإيجابية: تعرفي على القواعد والمحاذير لتنشئة سليمة للطفل
مدير الدقيقة الواحدة: فن القيادة الفعالة في دقائق معدودة
هذا يساعد في بناء اتصال أقوى وأكثر صراحة بين الوالدين والأطفال.
الأبوة والأمومة الجيدة ليست شيئًا ليوم واحد. لا يمكنك فرض جميع الإجراءات التأديبية ذات يوم لارتكاب حتى أبسط خطأ والتخلي عن جميع الأخطاء التي يرتكبها طفلك في اليوم الآخر.
الصبر والتفهم: قال الله تعالى: (يا الامارات أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين)، يُظهر ذلك أهمية الصبر في التربية.
إنها عملية ذات اتجاهين. لا يمكن المطالبة بالاحترام. يتم كسبها دائمًا. إذا تحدثت مع طفلك بأدب وعاملته بلطف ، فمن المحتمل أن يستجيب بنفس الطريقة.
كما تقدم الكتاب استراتيجيات نور ملموسة للتعامل مع السلوك السلبي، مثل استخدام التعزيز الإيجابي بدلاً من العقاب، وتوجيه الأطفال نحو السلوك الإيجابي من خلال النموذج السليم، وتشجيع الاتصال الفعّال والاحترام المتبادل.
كيف يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل؟
تشهد مرحلة الطفولة العديد من التحديات النموية والصعوبات السلوكية.
وقد أظهرت العديد من الدراسات أن العديد من الأطفال الذين يتم مكافآتهم يفقدون الحماس بالهواية التي يمارسونها سواء بالتلوين أو القراءة أو ممارسة البيانو وحتى أداء واجباتهم المدرسية.
جوهرة من بلادي#اليوم_العالمي_للنمر_العربي#رؤية_السعودية_2030